كشكول ابوكشك
يا مرحب يا مرحب
كشكول ابوكشك
يا مرحب يا مرحب
كشكول ابوكشك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كشكول ابوكشك

يـــــــــا هـــــــــــــــــــــلا بـــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــكم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» كلمات مبعثرة
إثبـــــات كروية الأرض Icon_minitimeالخميس سبتمبر 06, 2018 12:28 pm من طرف المدير

» أشكال كتابة الحروف في الكلمة مع أمثلة
إثبـــــات كروية الأرض Icon_minitimeالخميس سبتمبر 06, 2018 12:24 pm من طرف المدير

» أشكال كتابة الحروف في الكلمة مع امثلة
إثبـــــات كروية الأرض Icon_minitimeالخميس سبتمبر 06, 2018 12:14 pm من طرف المدير

» تقرير التدريب
إثبـــــات كروية الأرض Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 17, 2011 10:07 pm من طرف المدير

» كيميا م3 2007 شتوي.doc
إثبـــــات كروية الأرض Icon_minitimeالجمعة مارس 04, 2011 8:52 am من طرف المدير

» رياضيات م4 2007 شتوي.doc
إثبـــــات كروية الأرض Icon_minitimeالجمعة مارس 04, 2011 8:47 am من طرف المدير

» رياضيات م3 2007 شتوي.doc
إثبـــــات كروية الأرض Icon_minitimeالجمعة مارس 04, 2011 8:45 am من طرف المدير

» أسئلة احياء 2007 م3 شتوي.doc
إثبـــــات كروية الأرض Icon_minitimeالجمعة مارس 04, 2011 8:42 am من طرف المدير

» أسئلة التوجيهي / الإدارة المعلوماتية IT
إثبـــــات كروية الأرض Icon_minitimeالإثنين يناير 24, 2011 11:47 pm من طرف المدير

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
تصويت

 

 إثبـــــات كروية الأرض

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير
Admin
المدير


عدد المساهمات : 115
نقاط : 272
تاريخ التسجيل : 07/06/2008
العمر : 40

إثبـــــات كروية الأرض Empty
مُساهمةموضوع: إثبـــــات كروية الأرض   إثبـــــات كروية الأرض Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 19, 2008 3:18 pm

المصدر: كتاب (الأدلة المادية على وجود الله) لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي

إن القرآن كلام الله المتعبد بتلاوته إلى يوم القيامة. ومعنى ذلك أنه لا يجب أن يحدث تصادم بينه وبين الحقائق العلمية في الكون.. لأن القرآن الكريم لا يتغير ولا يتبدل ولو حدث مثل هذا التصادم لضاعت قضية الدين كلها.. ولكن التصادم يحدث من شيئين عدم فهم حقيقة قرآنية أو عدم صحة حقيقة علمية.. فإذا لم نفهم القرآن جيدا وفسرناه بغير ما فيه حدث التصادم.

وإذا كانت الحقيقة العلمية كاذبة حدث التصادم.. ولكن كيف لا نفهم الحقيقة القرآنية؟.. سنضرب مثلا لذلك ليعلم الناس أن عدم فهم الحقيقة القرآنية قد تؤدي إلى تصادم مع حقائق الكون.

الله سبحانه وتعالى يقول في كتابه العزيز: {وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا} سورة الحجر الآية 19.. المد معناه البسط.. ومعنى ذلك أن الأرض مبسوطة.. ولو فهمنا الآية على هذا المعنى لا تّهمنا كل من تحدّث عن كروية الأرض بالكفر خصوصا أننا الآن بواسطة سفن الفضاء والأقمار الصناعية قد استطعنا أن نرى الأرض على هيئة كرة تدور حول نفسها.

نقول إن كل من فهم الآية الكريمة {وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا} بمعنى أن الأرض مبسوطة لم يفهم الحقيقة القرآنية التي ذكرتها هذه الآية الكريمة.. ولكن المعنى يجمع الإعجاز اللغوي والإعجاز العلمي معا ويعطي الحقيقة الظاهرة للعين والحقيقة العلمية المختفية عن العقول في وقت نزول القرآن.

عندما قال الحق سبحانه وتعالى: {وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا} أي بسطناها.. أقال أي أرض؟ لا.. لم يحدد أرضا بعينها.. بل قال الأرض على إطلاقها.. ومعنى ذلك أنك إذا وصلت إلى أي مكان يسمى أرضا تراها أمامك ممدودة أي منبسطة.. فإذا كنت في القطب الجنوبي أو في القطب الشمالي.. أو في أمريكا أو أوروبا أو في إفريقيا أو آسيا.. أو في أي بقعة من الأرض.. فأنك ترها أمامك منبسطة.. ولا يمكن أن يحدث ذلك إلا إذا كانت الأرض كروية.

فلو كانت الأرض مربعة أو مثلثة أو مسدسة أو على أي شكل هندسي آخر.. فإنك تصل فيها إلى حافة.. لا ترى أمامك الأرض منبسطة.. ولكنك ترى حافة الأرض ثم الفضاء.. ولكن الشكل الهندسي الوحيد الذي يمكن أن تكون فيه الأرض ممدودة في كل بقعة تصل إليها هي أن تكون الأرض كروية.. حتى إذا بدأت من أي نقطة محددة على سطح الكرة الأرضية ثم ظللت تسير حتى عدت إلى نقطة البداية.. فإنك طوال مشوارك حول الأرض ستراها أمامك دائما منبسطة.

وما دام الأمر كذلك فإنك لا تسير في أي بقعة على الأرض إلا وأنت تراها أمامك منبسطة وهكذا كانت الآية الكريمة {وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا} لقد فهمها بعض الناس على أن الأرض مبسوطة دليل على كروية الأرض.. وهذا هو الإعجاز في القرآن الكريم.. يأتي باللفظ الواحد ليناسب ظاهر الأشياء ويدل على حقيقتها الكونية.

ولذلك فإن الذين أساءوا فهم هذه الآية الكريمة وأخذوها على أن معناها أن الأرض منبسطة.. قالوا هناك تصادم بين الدين والعلم.. والذين فهموا معنى الآية الكريمة فهما صحيحا قالوا إن القرآن الكريم هو أول كتاب في العالم ذكر أن الأرض كروية وكانت هذه الحقيقة وحدها كافية بأن يؤمنوا.. ولكنهم لا يؤمنون.

وهكذا نرى الإعجاز القرآني.. فالقائل هو الله.. والخالق هو الله.. والمتكلم هو الله.. فجاء في جزء من آية قرآنية ليخبرنا إن الأرض كروية وأنها تدور حول نفسها.. ولا ينسجم معنى هذه الآية الكريمة إلا بهاتين الحقيقتين معا.. هل يوجد أكثر من ذلك دليل مادي على أن الله هو خالق هذا الكون؟ ثم يأتي الحق سبحانه وتعالى ليؤكد المعنى في هذه الحقيقة الكونية لأنه سبحانه وتعالى يريد أن يُري خلقه آياته فيقول: {خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ}... سورة الزمر الآية 5.

وهكذا يصف الحق سبحانه وتعالى بأن الليل والنهار خلقا على هيئة التكوير.. وبما أن الليل والنهار وجدا على سطح الأرض معا فلا يمكن أن يكونا على هيئة التكوير.. إلا إذا كانت الأرض نفسها كروية. بحيث يكون نصف الكرة مظلما والنصف الآخر مضيئا وهذه حقيقة قرآنية أخرى تذكر لنا أن نصف الأرض يكون مضيئا والنصف الآخر مظلما.. فلو أن الليل والنهار وجدا على سطح الأرض غير متساويين في المساحة. بحيث كان أحدهما يبدو شريطا رفيعا.. في حين يغطي الآخر معظم المساحة، ما كان الاثنان معا على هيئة كرة.. لأن الشريط الرفيع في هذه الحالة سيكون في شكل مستطيل أو مثلث أو مربع.. أو أي شكل هندسي آخر حسب المساحة التي يحتلها فوق سطح الأرض.

وكان من الممكن أن يكون الوضع كذلك باختلاف مساحة الليل والنهار.. ولكن قوله تعالى: {يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْل} دليل على أن نصف الكرة الأرضية يكون ليلا والنصف الآخر نهارا وعندما تقدم العلم وصعد الإنسان إلى الفضاء ورأى الأرض وصورها.. وجدنا فعلا أن نصفها مضئ ونصفها مظلم كما أخبرنا الله سبحانه وتعالى.

فإذا أردنا دليلا آخر على دوران الأرض حول نفسها لابد أن نلتفت إلى الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ} سورة النمل الآية 88.. عندما نقرأ هذه الآية ونحن نرى أمامنا الجبال ثابتة جامدة لا تتحرك نتعجب.. لأن الله سبحانه وتعالى يقول: {تَحْسَبُهَا جَامِدَةً}.

ومعنى ذلك أن رؤيتنا للجبال ليست رؤية يقينية.. ولكن هناك شيئا خلقه الله سبحانه وتعالى وخفى عن أبصارنا.. فمادمنا نحسب فليست هذه هي الحقيقة.. أي أن ما نراه من ثبات الجبال وعدم حركتها.. ليس حقيقة كونية.. وإنما إتقان من الله سبحانه وتعالى وطلاقة قدرة الخالق.. لأن الجبل ضخم كبير بحيث لا يخفى عن أي عين.. فلو كان حجم الجبل دقيقا لقلنا لم تدركه أبصارنا كما يجب.. أو أننا لدقة حجمه لم نلتفت إليه هل هو متحرك أم ثابت.. ولكن الله خلق الجبل ضخما يراه أقل الناس إبصارا حتى لا يحتج أحد بأن بصره ضعيف لا يدرك الأشياء الدقيقة وفي نفس الوقت قال لنا أن هذه الجبال الثابتة تمر أمامكم مر السحاب.

ولماذا استخدم الحق سبحانه وتعالى حركة السحب وهو يصف لنا تحرك الجبال؟.. لأن السحب ليست ذاتية الحركة.. فهي لا تتحرك من مكان إلى آخر بقدرتها الذاتية.. بل لابد أن تتحرك بقوة تحرك الرياح ولو سكنت الريح لبقيت السحب في مكانها بلا حركة.. وكذلك الجبال.

الله سبحانه وتعالى يريدنا أن نعرف أن الجبال ليست لها حركة ذاتية أي أنها لا تنتقل بذاتيتها من مكان إلى آخر.. فلا يكون هناك جبل في أوروبا، ثم نجده بعد ذلك في أمريكا أو آسيا.. ولكن تحركها يتم بقوة خارجة عنها هي التي تحركها.. وبما أن الجبال موجودة فوق الأرض.. فلا توجد قوة تحرك الجبال إلا إذا كانت الأرض نفسها تتحرك ومعها الجبال التي فوق سطحها.

وهكذا تبدو الجبال أمامنا ثابتة لأنها لا تغير مكانها.. ولكنها في نفس الوقت تتحرك لأن الأرض تدور حول نفسها والجبال جزء من الأرض، فهي تدور معها تماما كما تحرك الريح السحاب.. ونحن لا نحس بدوران الأرض حول نفسها... ولذلك لا نحس أيضا بحركة الجبال وقوله تعالى: {وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ} معناها أن هناك فترة زمنية بين كل فترة تمر فيها.. ذلك لأن السحاب لا يبقى دائما بل تأتى فترات ممطرة وفترات جافة وفترات تسطع فيها الشمس.. وكذلك حركة الجبال تدور وتعود إلى نفس المكان كل فترة.

وإذا أردنا أن نمضي فالأرض مليئة بالآيات.. ولكننا نحن الذين لا نتنبه.. وإذا نبه الكفار فإنهم يعرضون عن آيات الله... تماما كما حدث مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.. حين قال له الكفار في قوله تعالى: {وَقَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأَرْضِ يَنبُوعًا * أَوْ تَكُونَ لتتتتت جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الأَنْهَارَ خِلالَهَا تَفْجِيرًا * أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاء كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا أَوْ تَأْتِيَ بِاللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ قَبِيلاً} سورة الإسراء الآيات 90 - 91.

وكان كل هذا معاندة منهم.. لأن الآيات التي نزلت في القرآن الكريم فيها من المعجزات الكثيرة التي تجعلهم يؤمنون..

المصدر: كتاب (الأدلة المادية على وجود الله) لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي[center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahmadkishik.yoo7.com
 
إثبـــــات كروية الأرض
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كشكول ابوكشك :: مواضيع دينية :: مقتطفات من الإعجاز العلمي-
انتقل الى: